الغربة وقلبي المودر

مابين الحنين ، وودار القلب تتدفق ينابيع من المشاعر المرهفة والتى تصب جميعها
فى بوتقة الانسانية النادرة , والتى نفتقدها فى هذا الزمان المكندك بضبابية المشاعر
المزيفة ، او التى تخرج الينا فى صناعه رخيصة غير متقنة .....

كل ما طرقت بوابة الاحساس ، او ندهتة الى مشاعر ارتوى منها حد الترف ، أتانى صوته
بكل الفخامه والاناقة ، وانطرحت كل اسارير قلبى الذى يتكرمش فى كل لحظة بما أراه
واستمع اليه من مآلات الحياة ، والتى لولاء تلك الومضات بين الحين والاخرى ...لما كنا
صبرنا عليها حتى الان ..

الفنان المتوهج ، فنان الاحاس والمشاعر ، وملك العيون
الرائع فينا محمد ميرغنى ...
حقيقه كلما الهبتنى سياط الحياة بقسوتها ...لا اجد سواه كى يداوى جروحى ...
ولا احد سواه يعيد الى سكينتنى ، ويجفف مقلتى ،،

أهديكم هذا الانسان بكامل دسامته ، وروحه ، فى بعض اغنياته ...وبعض من مشواره الغناى الدسم ..
واتمنى من محبى هذا الرائع مشاركتى هذه الدوحة ،،
واخص الفنان ود عثمان فى انزال الاغانى

والبداية مع احب الاغنيات الى نفسى ...

حنينـــــــــي إليـــــــــــك


حنيني إليك وليل الغربة أضناني
وطيف ذكراك بدمع القلب بكاني
و أقول ياريت زماني ألفات يعود تاني وتعود تاني
و ألقاك يا حبيب عمري وتلقاني
وتلقى الريد معا يا ولحظة ما نسيتك ولا تنساني
لا بنساك ولا بقدر … ولا عاوز بعد حبك أحب تاني
حنيني إليك وليل الغربة أضناني وطيف ذكراك بدمع القلب بكاني
بهرب من خيال طيفك في عنيا … في عني بلا قيه
أعيش أيامي بين ذكراك ألم … أفراح أعيش بيه
متين الليل يصافيني … و ألقاك يا حبيب عمري وتلقاني
وتلقى الريد معايا ولحظة ما نسيتك ولا تنساني
لا بنساك ولا بقدر … ولا عاوز بعد حبك أحب تاني